أعرب عمداء الكليات ومديرو المعاهد التابعة للهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب عن سعادتهم بتفضل صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد برعاية حفل الخريجين المتفوقين للعام الدراسي 2008-2009 يوم 22 الجاري.معتبرين ان تكريم سموه هو «تأكيد من القائد على ان التعليم هو سبيل نهضة الكويت»،مشيرين الى ان حصول الخريجين على هذا الدعم من سموه ومصافحتهم سموه بيديه الكريمتين بمنزلة حافز لهم «لبذل اقصى الجهود في تطوير الكويت وبناء مستقبلها».
وأعرب نائب المدير العام للتعليم التطبيقي والبحوث الدكتور مشعل المشعان عن بالغ سعادته بشرف تكريم سمو الأمير للهيئة ومنتسبيها وتفضله بالحضور بالثاني والعشرين من فبراير لتكريم كوكبة جديدة من أبناء الهيئة، معتبرا انه «شرف كبير ليس للمكرمين فحسب إنما لكافة الهيئة لطلبتها وإدارييها وأساتذتها وإدارتها»، مشيرا الى ان تكريم سموه «يعطي مؤشرا مهما على أن القيادة السياسية تعطي اهتماما كبيرا بالتعليم وتلقي بذلك مسؤولية كبيرة على الهيئة ببذل المزيد من العطاء المتميز والجودة في التعليم بما يخدم الكويت بالصورة المرجوة، وكذلك على الطلبة الذين انتقلوا من مرحلة الأخذ إلى مرحلة العطاء للدولة بتوجيهات من سموه التي تعد نبراسا مضيئا لمستقبل مشرق وواعد».
من جانبه قال نائب المدير العام للخدمات الأكاديمية المساندة الدكتور عبدالله الكندري «يحق للهيئة أن تعتز وتتشرف باستمرار الدعم اللامحدود من صاحب السمو للعلم والعلماء، والمسيرة التعليمية بشكل عام في بلادنا الحبيب الكويت، وبشكل خاص للهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب، وأن رعايته الكريمة لحفل تكريم الخريجين لتبعث في نفوسنا الفخر والسرور وتدفعنا للعمل بجد».
من جهتها، قالت نائب المدير لشؤون التدريب سعاد الرومي «في هذه الأيام نستشعر أجواء الفرحة التي نعيشها بقرب لقاء الأبناء براعي نهضتنا وأميرنا المفدى, حين يتسلمون شهادات تخرجهم ومفاتيح مستقبلهم من يديه الكريمتين في هذا العرس السنوي الذي ننتظره عاما بعد عام، فيملؤنا بالسعادة والأمل في مستقبل أكثر إشراقا وأكثر تقدما، ونحن في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب يلفنا الطموح، ويحفزنا إلى بذل أقصى جهد ممكن من أجل تحقيق الاعتماد الدولي لبرامجنا التدريبية».
فيما أكد عميد خدمة المجتمع والتعليم المستمر الدكتور محمد الدغيم أن تكريم صاحب السمو لأبنائه الخريجين «هو يوم مشهود في مسيرة الهيئة يقطف فيها المتفوقون ثمرة جهودهم المتواصلة في طريق العلم».
وقال عميد كلية العلوم الصحية الدكتورفيصل الشريفي إن رعاية صاحب السمو لأبنائه الفائقين بمثابة «لقاء فرحة وبيعة لسموه من أبنائه الطلبة الذين سيحملون لواء التطوير للمشاركة في بناء كويت المستقبل وهو تأكيد من القيادة الحكيمة على أن التعليم من ضمن أولويات النهضة في الكويت وهو تكريم للتعليم والقائمين عليه, وكذلك يأتي بمثابة قطف ثمرة ناضجة من ثمار مخرجات الكلية والهيئة بشكل عام التي تؤتي أكلها كل حين، والذي من شأنه أن يعيد التوازن لهيكل القوى العاملة في سوق العمل إلى وضعه الصحيح».
وأوضحت عميد كلية التمريض بالتكليف خولة يعقوب أن تشريف صاحب السمو الأمير لنحتفل معه بتكريم نخبة من أبنائه الخريجين، «لهو تأكيد على حرص سموه على تقوية الكوادر الوطنية لتستطيع تحمل مهام المستقبل ومنافسة الدول في تحقيق الاستقلالية لهذه الأرض المعطاءة, وكلنا أمل أن تساهم هذه الكوكبة من أبنائه المتفوقين في بناء كويت المستقبل مهتدين بكتاب الله ومتسلحين بعلمهم، تنير دروبهم كلمات سموه الحكيمة، ويزيدهم عزما وعطاء حبهم للكويت».
أما عميد كلية التربية الأساسية الدكتور عبدالله المهنا فقال إن تكريم سمو أمير البلاد للمتفوقين من الخريجين والخريجات «سنة حميدة ومناسبة غالية، يتطلع الجميع إليها، ووسام تقدير وشرف للخريجين لقاء تفوقهم، وحافز لبقية الطلبة على الجد والاجتهاد، وهو أيضا تكريم لرسالة العلم والتعليم, وإعلاء لشأن التفوق والتميز، ليكون دافعا لهم ليسهموا في مسيرة البناء من اجل نهضة مجتمعهم بما حصدوه من معارف قيمة خلال حياتهم الدراسية».
وقال عميد الدراسات التكنولوجية الدكتور وائل الحساوي لاشك أن شمول سمو أمير البلاد برعايته للحفل السنوي لتكريم الطلاب والطالبات له معان كثيرة وكبيرة في نفوس أبنائنا, «فهو يعطيهم الشعور بأهمية ذلك الصرح التعليمي الذي تعلموا فيه، وبأهمية شهاداتهم لدولتهم، ليقطفوا ثمرة الجهد المبذول والمثابرة الدائمة بتكريم سموه لهم بعد إثباتهم لذاتهم من خلال التفوق العلمي».
بدوره، اعرب مدير المعهد العالي للطاقة المهندس جلال الطبطبائي عن سعادته بهذه المناسبة الغالية علينا بحضور وتشريف صاحب السمو لتكريم أبنائنا الخريجين الذين سهروا وثابروا من أجل التعليم والتنافس الشريف، «فحضور سموه يعتبر بحد ذاته تكريما للجميع سواء العاملين بالهيئة أو الطلبة والمتدربين، فلا يسعنا هنا إلا تقديم الشكر والتقدير لسموه بتشريفه لنا بالحضور والشكر على رعايته المعهودة بالشباب الذي هو أمل دولتنا الحبيبة، سائلين المولى عز وجل أن يديم على سموه الصحة والعافية، ولعل مصافحة الخريجين لوالدهم أمير البلاد أكبر حافز لهم لتقديم كل ما تعلموه من مكاسب في حياتهم المستقبلية، جاعلين توجيهاته نصب أعينهم ونبراسا لحياتهم العلمية في خدمة هذا الوطن الغالي».
اما مدير المعهد العالي للاتصالات والملاحة المهندس عباس السماك فقال انه لشرف كبير لنا أن نعبر عن فرحتنا وحفاوتنا بتشريف صاحب السمو أميرنا الحبيب وأبونا الحنون لهذا الحفل الكريم لتخريج دفعة جديدة من أبنائه الأوفياء من طلبة الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب «ليكون تتويجا لجهود الإخوة والأخوات أعضاء هيئتي التدريس والتدريب، وكما عودنا سموه دائما بحرصه على أن يكون بيننا في هذه المناسبات ليعطي دافعا لأبنائه في بداية مشوارهم لينهضوا بمستقبل وطننا الحبيب».
إلى ذلك قال مدير معهد التدريب الإنشائي المهندس علي الخميس إن رعاية سمو الأمير لحفل تكريم الخريجين «لشرف عظيم لأسرة الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب، فنحن نلمس طابع الأبوية المشجعة من سموه، وكما نعلم بأن الهيئة تحظى بهذا التكريم الأبوي كل عام، لعرض نتاجها المتجدد من طاقات الكوادر الوطنية».
وأضاف أن تكريم سمو الأمير لأبنائه الخريجين سيجني ثماره بالعائدات الايجابية على نفوس أبنائنا الطلبة, ويعد النقطة الأولى للتحول والتشجيع لهم في الإقبال على الحياة العملية في المستقبل القريب»
من جانبها، شكرت مدير معهد السياحة والتجميل والأزياء سهير جمعة, صاحب السمو أمير البلاد على اهتمامه ورعايته المستمرة لأبنائه الخريجين الذين يمثلون ثروة الوطن الحقيقية لاستقرار البلاد ورفاهيتها «حيث يكرم كل عام في مثل هذا الوقت الخريجين والمتفوقين والذين نسعى من خلالهم إلى بناء الوطن بما يحفظ هويته وثوابته».
وأشار مدير معهد التدريب المهني رفاع الرومي أن المعهد أحد الشرايين المهمة للهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب وعن طريقه يتخرج سنويا عدد لا بأس فيه من العمالة الوسطى الكويتية المتدربة «لارواء عطش السوق المحلي لهم لتحل محل العمالة الوافدة في تخصصات الميكانيكا والكهرباء والعمالة ليساهم مع المعاهد الأخرى التابعة للهيئة في تحقيق أهداف الخطة التنموية».
بينما قال مدير المعهد الصناعي (الشويخ) المهندس صبحي محارب القحطاني انه في إطار متابعة ودعم سموه المستمرة لنا وللشباب والتعليم الفني في ظل رعايته الدائمة لمخرجات هيئتنا وحثه على مواكبة التطورات في سوق العمل من أجل صناعة ومواكبة التنمية جعل الهيئة تحتل مكانها في الصفوف الأمامية ومراكز العلم والبحث العلمي، نتشرف بوجوده الكريم ورعايته لحفل تكريم أبنائنا وبناتنا من خريجي الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب.
وأعرب نائب المدير العام للتعليم التطبيقي والبحوث الدكتور مشعل المشعان عن بالغ سعادته بشرف تكريم سمو الأمير للهيئة ومنتسبيها وتفضله بالحضور بالثاني والعشرين من فبراير لتكريم كوكبة جديدة من أبناء الهيئة، معتبرا انه «شرف كبير ليس للمكرمين فحسب إنما لكافة الهيئة لطلبتها وإدارييها وأساتذتها وإدارتها»، مشيرا الى ان تكريم سموه «يعطي مؤشرا مهما على أن القيادة السياسية تعطي اهتماما كبيرا بالتعليم وتلقي بذلك مسؤولية كبيرة على الهيئة ببذل المزيد من العطاء المتميز والجودة في التعليم بما يخدم الكويت بالصورة المرجوة، وكذلك على الطلبة الذين انتقلوا من مرحلة الأخذ إلى مرحلة العطاء للدولة بتوجيهات من سموه التي تعد نبراسا مضيئا لمستقبل مشرق وواعد».
من جانبه قال نائب المدير العام للخدمات الأكاديمية المساندة الدكتور عبدالله الكندري «يحق للهيئة أن تعتز وتتشرف باستمرار الدعم اللامحدود من صاحب السمو للعلم والعلماء، والمسيرة التعليمية بشكل عام في بلادنا الحبيب الكويت، وبشكل خاص للهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب، وأن رعايته الكريمة لحفل تكريم الخريجين لتبعث في نفوسنا الفخر والسرور وتدفعنا للعمل بجد».
من جهتها، قالت نائب المدير لشؤون التدريب سعاد الرومي «في هذه الأيام نستشعر أجواء الفرحة التي نعيشها بقرب لقاء الأبناء براعي نهضتنا وأميرنا المفدى, حين يتسلمون شهادات تخرجهم ومفاتيح مستقبلهم من يديه الكريمتين في هذا العرس السنوي الذي ننتظره عاما بعد عام، فيملؤنا بالسعادة والأمل في مستقبل أكثر إشراقا وأكثر تقدما، ونحن في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب يلفنا الطموح، ويحفزنا إلى بذل أقصى جهد ممكن من أجل تحقيق الاعتماد الدولي لبرامجنا التدريبية».
فيما أكد عميد خدمة المجتمع والتعليم المستمر الدكتور محمد الدغيم أن تكريم صاحب السمو لأبنائه الخريجين «هو يوم مشهود في مسيرة الهيئة يقطف فيها المتفوقون ثمرة جهودهم المتواصلة في طريق العلم».
وقال عميد كلية العلوم الصحية الدكتورفيصل الشريفي إن رعاية صاحب السمو لأبنائه الفائقين بمثابة «لقاء فرحة وبيعة لسموه من أبنائه الطلبة الذين سيحملون لواء التطوير للمشاركة في بناء كويت المستقبل وهو تأكيد من القيادة الحكيمة على أن التعليم من ضمن أولويات النهضة في الكويت وهو تكريم للتعليم والقائمين عليه, وكذلك يأتي بمثابة قطف ثمرة ناضجة من ثمار مخرجات الكلية والهيئة بشكل عام التي تؤتي أكلها كل حين، والذي من شأنه أن يعيد التوازن لهيكل القوى العاملة في سوق العمل إلى وضعه الصحيح».
وأوضحت عميد كلية التمريض بالتكليف خولة يعقوب أن تشريف صاحب السمو الأمير لنحتفل معه بتكريم نخبة من أبنائه الخريجين، «لهو تأكيد على حرص سموه على تقوية الكوادر الوطنية لتستطيع تحمل مهام المستقبل ومنافسة الدول في تحقيق الاستقلالية لهذه الأرض المعطاءة, وكلنا أمل أن تساهم هذه الكوكبة من أبنائه المتفوقين في بناء كويت المستقبل مهتدين بكتاب الله ومتسلحين بعلمهم، تنير دروبهم كلمات سموه الحكيمة، ويزيدهم عزما وعطاء حبهم للكويت».
أما عميد كلية التربية الأساسية الدكتور عبدالله المهنا فقال إن تكريم سمو أمير البلاد للمتفوقين من الخريجين والخريجات «سنة حميدة ومناسبة غالية، يتطلع الجميع إليها، ووسام تقدير وشرف للخريجين لقاء تفوقهم، وحافز لبقية الطلبة على الجد والاجتهاد، وهو أيضا تكريم لرسالة العلم والتعليم, وإعلاء لشأن التفوق والتميز، ليكون دافعا لهم ليسهموا في مسيرة البناء من اجل نهضة مجتمعهم بما حصدوه من معارف قيمة خلال حياتهم الدراسية».
وقال عميد الدراسات التكنولوجية الدكتور وائل الحساوي لاشك أن شمول سمو أمير البلاد برعايته للحفل السنوي لتكريم الطلاب والطالبات له معان كثيرة وكبيرة في نفوس أبنائنا, «فهو يعطيهم الشعور بأهمية ذلك الصرح التعليمي الذي تعلموا فيه، وبأهمية شهاداتهم لدولتهم، ليقطفوا ثمرة الجهد المبذول والمثابرة الدائمة بتكريم سموه لهم بعد إثباتهم لذاتهم من خلال التفوق العلمي».
بدوره، اعرب مدير المعهد العالي للطاقة المهندس جلال الطبطبائي عن سعادته بهذه المناسبة الغالية علينا بحضور وتشريف صاحب السمو لتكريم أبنائنا الخريجين الذين سهروا وثابروا من أجل التعليم والتنافس الشريف، «فحضور سموه يعتبر بحد ذاته تكريما للجميع سواء العاملين بالهيئة أو الطلبة والمتدربين، فلا يسعنا هنا إلا تقديم الشكر والتقدير لسموه بتشريفه لنا بالحضور والشكر على رعايته المعهودة بالشباب الذي هو أمل دولتنا الحبيبة، سائلين المولى عز وجل أن يديم على سموه الصحة والعافية، ولعل مصافحة الخريجين لوالدهم أمير البلاد أكبر حافز لهم لتقديم كل ما تعلموه من مكاسب في حياتهم المستقبلية، جاعلين توجيهاته نصب أعينهم ونبراسا لحياتهم العلمية في خدمة هذا الوطن الغالي».
اما مدير المعهد العالي للاتصالات والملاحة المهندس عباس السماك فقال انه لشرف كبير لنا أن نعبر عن فرحتنا وحفاوتنا بتشريف صاحب السمو أميرنا الحبيب وأبونا الحنون لهذا الحفل الكريم لتخريج دفعة جديدة من أبنائه الأوفياء من طلبة الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب «ليكون تتويجا لجهود الإخوة والأخوات أعضاء هيئتي التدريس والتدريب، وكما عودنا سموه دائما بحرصه على أن يكون بيننا في هذه المناسبات ليعطي دافعا لأبنائه في بداية مشوارهم لينهضوا بمستقبل وطننا الحبيب».
إلى ذلك قال مدير معهد التدريب الإنشائي المهندس علي الخميس إن رعاية سمو الأمير لحفل تكريم الخريجين «لشرف عظيم لأسرة الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب، فنحن نلمس طابع الأبوية المشجعة من سموه، وكما نعلم بأن الهيئة تحظى بهذا التكريم الأبوي كل عام، لعرض نتاجها المتجدد من طاقات الكوادر الوطنية».
وأضاف أن تكريم سمو الأمير لأبنائه الخريجين سيجني ثماره بالعائدات الايجابية على نفوس أبنائنا الطلبة, ويعد النقطة الأولى للتحول والتشجيع لهم في الإقبال على الحياة العملية في المستقبل القريب»
من جانبها، شكرت مدير معهد السياحة والتجميل والأزياء سهير جمعة, صاحب السمو أمير البلاد على اهتمامه ورعايته المستمرة لأبنائه الخريجين الذين يمثلون ثروة الوطن الحقيقية لاستقرار البلاد ورفاهيتها «حيث يكرم كل عام في مثل هذا الوقت الخريجين والمتفوقين والذين نسعى من خلالهم إلى بناء الوطن بما يحفظ هويته وثوابته».
وأشار مدير معهد التدريب المهني رفاع الرومي أن المعهد أحد الشرايين المهمة للهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب وعن طريقه يتخرج سنويا عدد لا بأس فيه من العمالة الوسطى الكويتية المتدربة «لارواء عطش السوق المحلي لهم لتحل محل العمالة الوافدة في تخصصات الميكانيكا والكهرباء والعمالة ليساهم مع المعاهد الأخرى التابعة للهيئة في تحقيق أهداف الخطة التنموية».
بينما قال مدير المعهد الصناعي (الشويخ) المهندس صبحي محارب القحطاني انه في إطار متابعة ودعم سموه المستمرة لنا وللشباب والتعليم الفني في ظل رعايته الدائمة لمخرجات هيئتنا وحثه على مواكبة التطورات في سوق العمل من أجل صناعة ومواكبة التنمية جعل الهيئة تحتل مكانها في الصفوف الأمامية ومراكز العلم والبحث العلمي، نتشرف بوجوده الكريم ورعايته لحفل تكريم أبنائنا وبناتنا من خريجي الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب.